الإرشاد لإنهاء علاقة عاطفية

‎الارشاد لانهاء علاقه عاطفيه


 


 

‎من الطبيعي أن الرساله أصبحت  منذ فتره طويله واضحه في أذهاننا  ،الصعوبه ليست بايجاد الكلمات المناسبه إنما  تأتي  بإحكام  مع المفهوم   بأن الشخص له الحق بقولها،  لكنها بالطبع ليست من اجلنا انما لها بالغ  الاهميه  لصالحهم.   


 

‎مثال لكيفيه جريان  محادثه  مثاليه (تصوريه)  :        


 

‎(أعلم بأن هذا الوقت سئ لكن ربما لا يوجد وقت مناسب وجيد لقول ما أنوي قوله)


 

‎ يجب انتظار الوقت  المناسب للحديث   مثلا  ، بعد استقرار وظيفي  ، بعد عيد ميلاد، بداية  العطله  او لحظه شعورهم بعدم الرضى والانزعاج منا. لكن في الواقع علينا باختيار التاريخ ، لانه لا يمكن ان نجد  وقت مناسب ومعين لانهاء العلاقه، فهذا الامر سوف يجرح مشاعر الشريك بشكل فظيع في أي وقت كان ، كإفياد عطله في تايلند او عيد ميلاد الأخوه. تحت مسمى استدامه الحريه العظمي . 


 

‎( العلاقه بكل بساطه لم تعد تصلح لي بعد الان )


 

‎ إن من القسوه ليست بالقاء الصدمه لكن باستمرار المرء  في علاقه  توقف عن الايمان بها، بمجرد ان يشعر المرء بتغيير بالمشاعر،  من واجبه ان يبعد عن طريقهم لكي يقوموا ببدايه جديده في حياتهم.  


 

‎( من الممكن ان يكون هناك الكثير لقوله لكن لاجدوي من القول ، بألطف طريقه  ممكن قولها ، اينما حللنا هذا الامر لابد منه ). 

‎من البديهي ، البدء بذكر الاسباب،  ربما الشريك نفسه 
 

‎ينوي ان تأخذ المحادثه منحى الاستشاره والنصح،على أمل ان يكون قادر علي  إنتشال منطقيتك  في الموضوع،   او  ربما يريد عكس الاستنتاجات التي توصلت لها

‎ لكن مخاطرتك بذلك   قد تنتهي بنزاع وتنافر ضئيل أمام مرحله من المعاناه الطويله من الاحتكاك أو محاولة لطلب استعطاف بائس، بحيث يكون المرء أكثر صراحه  مما تمنى

‎ لو كانت لهم القدره فقط  عالفهم والاستيعاب بصوره صحيحه وعلي نحو لائق  ، ما كان هناك التفكير بإنهاء  العلاقه  منذ البدايه. 


 


 

‎لقد فكرت كثيرا  واتخذت قرار عقلاني في هذه الامر وانا اعلم في قراره نفسي ان هذا هو القرار صحيح 


 


 

‎العدو هو أمل 


 

‎الشعور الذي من الممكن ان تلام عليه وهو تغيير في الرأي والشعور، بأن تكون شخص مهذب لايعني بأنك تبدو  رقيقا، من أجل هذه  المخاطره تكون شخص موهوم وغلطان مع الحب القديم  الذي  لازال يعتبر هذا الحب في متناول  أيديهم ومتوفر لهم حديثا ، 

‎سوف يكون هناك  الكثير من الناس بجوار  الشريك  للدعم والمسانده خلال هذه الفتره. وظيفتك ليست بأن تكون شخص رائع ومفرح لكن محاولتك بان تكون شخص سريع نسيانه بأسرع مما يمكن.   

‎جوهر الكلام هو أن تكون بالنسبه لهم شخص وغد وتافه.


 

‎( على الارجح من الافضل أن لا نكون علي اتصال هذه الفتره )


 

‎إن  الجفاء والتصنع يشيد حاله من البرود وعدم الاحساس تخلقها هذه الظروف ، الهديه علي سبيل المثال هي ماده من الممكن أن تعتبر شي مكروه في أعين المحبين ولذلك السبب تكون سهله علي الشخص بأن يتغلب عليها ويرميها . من مروءه ونخوه المرء بأن يقبل أن يكون مكروها  من قبل الحبيب .

‎في النهايه الشخص اللطيف والمهذب لا يجب أن يلقي الخطابات الطويله والحساسه ،  أو أن يقوم  بالبكاء الحار لحظه خروجه من المكان ،يجب ان يكون عنده الشجاعه الكافيه  لكي يدع نفسه بأن يكون شخص بغيض وممقوت من قبل الشخص اللذي جرحه بكل أسى. بحيث  يجب ان يكون التفسير  لهذا الموقف موجز الي أقصى حد . 


 


 

‎( ليس بكلانا بالملام , كلانا سوف يكون في حال أفضل إذا انفصلنا  بدل من أن نكون  في  هذه العلاقه  ،كلانا يستحق الأفضل، وصدقني بعد  عده سنوات منذ الان سوف تتفق معي في الرأي). 


 


 

‎من خلال هذه المحادثه تبين ان الشخص يحاول أن يكون بمثابه الصديق أو الكتف للبكاء عليه. يعتبر في هذه الحاله الخيار الاخير خاصه للاشخاص اللذين لم يكن هناك بينهم أي نوع من الحب المتبادل  


 

‎( التاكسي ينتظرني في الخارج، الوداع)


 


 

  • مشاركة